يقول تعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي} (1).
فكما أنك مطالب بإصلاح نفسك، فأنت أيضاً مطالب بدعوة غيرك وإنقاذه من برائن الجاهلية التي كنا يوماً ما من ضحاياها.
والدعوة في هذه الأوقات أصبحت شيئاً مُلِحاً وضرورياً يستلزم منا كل جهد لا سيما ونحن نرى مدى ما وصلت إليه أمتنا.
فكما أنك مطالب بإصلاح نفسك، فأنت أيضاً مطالب بدعوة غيرك وإنقاذه من برائن الجاهلية التي كنا يوماً ما من ضحاياها.
والدعوة في هذه الأوقات أصبحت شيئاً مُلِحاً وضرورياً يستلزم منا كل جهد لا سيما ونحن نرى مدى ما وصلت إليه أمتنا.